هكذا كانت نهايتهم .....نهاية حب مجنون

يبدأ شخص حياته في هذه الدنيا كسائر البشر يبحث عن مستقبل لتأمين حياته حتى رزقه الله بوطيفه

محترمه في خدمة الوطن تقدمت الأيام يوم بعد يوم شهر بعد شهر سنه بعد سنه فأراد هذا الشخص ان يبحث

عن من ستشاركه أحلامه وحياته تعرف على فتاة في بداية الطريق استمر معها في تبادل الأحاديث عن الحب

حتى علق بحبها ومع مرور الأيام أخذت هذه الفتاة بالتخلي عن هذا الشخص حاول وبكل الطرق أن لا تبعد

عنه هذه الفتاة ولكن بلا جدوى رحلت وتركته يرسم أحلامه على السراب استمرات الأيام بالتقدم

ولكن أسم هذه الفتاة لا يزال عالق بذهن هذا الشخص وربما كان يعيش على أمل رجوعها ولكن انقطع

أمله برجوعها ولم ييأس هذا الشاب من شريكة حياته جلس يبحث عن انسانه تقدس الحب حتى

رماه الحظ الى انسانه ثانيه

ليتعرف عليها دارت عقارب الساعه ولكن الفتاة لم تكن هي فتاة أحلامه وجدها فتاة غير التي رسمها

في خياله سرعان ما أنتهت هذه العلاقه بينهما أصاب هذا الشاب الاحباط واليأس من البحث

عن شريكة حياته فأبعد فكرة الارتباط عن ذهنه أخذ يعيش في هذه الدنيا بلا هدف يبحث عنه

تقدمت الأيام كثيرآ حتى وقف الحظ عند فتاه ثالثه وقيل00<<الثالثه ثابتة>>

بدأ التعارف بينهما يوم بعد يوم استمروا على تبادل الأحاديث بينهما من كلام حب وغيره

استمروا في تبادل الهدايا وفي يوم من الأيام كان أول لقاء يجمعهم أخذوا بالجلوس في مكان بعيد عن الناس

تبادلوا حديث المستقبل وجد هذا الشاب هذه الفتاة هي من رسمتها أحلامه لتكون شريكة حياته استمروا

في تبادل كلمات الحب الصادق بلا توقف أو ملل وفي احد الأيام صار شيء لم يكن في الحسبان كانت

<<هذه الفتاة من زميلات الفتاة الثانيه التي تعرفت عليه وقد علمت الفتاة الثانيه>>

عن ما وصل اليه الشاب وزميلتها من حب شديد فقد صارت هذه الفتاة تحقد على زميلتها وأرادت أن تدمر

الحب الذي بنوه بكل الطرق فأخذت تنشر الشائعات على هذ الشاب من كلام لا أساس له من الصحه فلم تنجح

في تشتيت الحب هذا الشاب والفتاة حتى وصل بها الحال الى أنها قابلت حبيبة هذا الشاب وقالت لها بأنه

يتعاطى مخدارت ويتاجر بها وكان له صفقات فاشلة والان المباحث تراقبه لتقبض عليه ولهول هذا الخبر صدقت

الفتاة هذا الخبر ولم ترضى أن تكلمه فقد ارسلت له رساله بأن ينساها وينتهي كل شيء بينهما صعق الشاب

من هذا الخبر وحاول أن يعرف السبب حتى كلمته حبيبته وأفهمته الخبر واقتنعت هذه الفتاة بأن هذا الخبر

لا أساس له من الصحه زاد حب هذا الشاب والفتاة وزاد حلم الشاب بالارتباط بها استمرت مقابلاتهما ببعض

احبوا بعضهما البعض بما تحمله كلمة الحب من معاني صادقه00

وما لم يكن في الحسبان أن ارتابت أم الفتاة في وضع ابنتها وأخذت تراقبها وتضيق عليها في كل تصرفتها

زاد الشك في قلب الأم وفي يوم كان وعدآ بين الشاب وحبيبته وتقابلا وفاجأتهم الأم بقدومها فذهب الشاب

في حال سبيله وكان طيلة هذا اليوم يفكر في وضع حبيبته مــا الذي ستفعله الأم ولكن حب الفتاة وتعلقها

بهذا الشاب وقف حائلآ في وجه أمها وأخبرتها بأنها تحبه ولن تحب غيره فعادت المياه الى مجاريها

فعادت الفتاة الى حبيبها واستمر حبهم يتدفق من أحساس ومشاعر صادقة فلا أحد يوقف حبهم استمروا

على هذا لحال حتى أتى يوم من الأيام وكان بمثابة يوم الموت لهذا الشاب فأتى شاب ثاني وخطف كل أحلام

هذه الفتاة وسرعان مــا أتموا العرس وكانت الفتاة غير راضية<<يعني زواج بالقوة>> وبعد زواج الفتاة

تحولت حياة الشاب الى مأساة الى عذاب وتحطيم قد تحطم حلمه وانهار فقد كل شيء من الدنيا بذهاب

هذه الفتاة وبعد زواج الفتاة استمروا على حبهم ووعودهم بأن لا أحد يتخلى عن الثاني الا بالموت استمروا

في تقدم الحب لبعضهم البعض حاولوا بكل الطرق أن يوقفوا عجلات هذا الزمن ليرسموا ويكملوا أحلامهم ولكن

لا فائدة تقدمت الأيام حتى وصل خبر هذا الشاب وحبيبته الى زوجها ولا أدري كيف وصل فقد عرف الزوج كل شيء

كان يدور بين الشاب وزوجته من مقابلات00الخ00ولكن لا أدري أي زوجآ هو فهو متلبد الأحاسيس والمشاعر

ميت القلب والضمير ضعيف الشخصية فلم يصنع شيئآ وقف مكتوف الأيدي استمرت الأيام بالتقدم حتى يأس هذا

الشاب من الحياة والعيش بدون حبيبته فقد صارت كل شي بالنسبه له حاول بكل الطرق أن يصنع شيء ةلكن

بلافأئدة حتى أنه فكر انها حياته فجلس يبحث عن حياة الراحه حتى اتته المنيه00ومات0

بحب كبير في قلبه لحبيبته مات وترك حب مسطرآعلى جدران هذا الزمن00

القاسي وبعد موت هذا الشاب عاشت حبيبته تصارع قساوة هذه الدنيا

بلا قلب وأحاسيس فقد دفنت قلبها مع حبيبها عاشت كل أنواع العذاب مع زوجها

حتى انهارات وأدخلت المستشفى وماتت فيها00

قصة رائعة اختي دموع الورد يعني هالشاب حظو غير شكل بهالدنيا حب اول وحدة والثانية وحاول انو يثبتها بالمرة الثالثة وكمان مامشي حالو بس انو صديقة البنت حاولة تخرب عليهم الحب من غيرتها فهاد شئ عم نشوفو بمجتمعاتنا كثير كلو من الحقد والكراهية بس يشوفو اثنين على بعلاقة صادقة وحب نقي ومحاولتها بائت بالفشل لانو مبينة ملعوب فقط للتخريب والبنت اكبر من هيك لانو لو موحابة الشب ماكانت رجعتلو
اشكرك اختي العزيزة على طرحك الراااااائع واتمنالك كل السعادة والسرور بحياتك
دمتي رعاية الله